الأحد، 9 نوفمبر 2025

١٠ـ…شرح ديوان الحلاج (الحسين ابن المنصور الحلاج ) د. كامل مصطفى الشيبي


« 73 »
والطلسمات والكيمياء « 1 » الذي كان أبو عبد الرحمن السلمي ( محمد بن الحسين بن موسى النيسابوري ، ت 412 ه / - 1022 م ) يملك نسخة منه في نيسابور « 2 » .
6 - كتاب تفسير : قل هو اللّه أحد .
7 - كتاب الأبد والمأبود .
8 - كتاب القرآن والفرقان والقرآن هو الاقتران ، ويبدو أنّه بحث في معنى القرآن المتصل بالقراءة ومعنى الفرقان المتصل بمعنى الفصل وبيان الحدود الواضحة بين الحق والباطل .
9 - كتاب خلق الإنسان والبيان « 3 » .
10 - كتاب كيد الشيطان وأمر السلطان « 4 » .
11 - كتاب الأصول والفروع .
12 - كتاب سرّ العالم والمبعوث .
13 - كتاب العدل والتوحيد « 5 » .
...................
( 1 ) هذه العبارة من الحاشية المشار إليها .
( 2 ) انظر تاريخ بغداد 2 / 249 .
( 3 ) لعله كتاب« خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ »باعتباره تفسيرا لهذه الآية ( الرحمن 55 : 4 ) وهو موضوع أكثر الحلّاج من الكتابة فيه كما يبدو .
( 4 ) لعله في تفسير سورة يوسف في ما يتصل بقوله تعالى :( لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ ، فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً )( آية : 5 ) وكون يوسف قد غدا عزيز مصر .
( 5 ) لعل هذا الكتاب في نقض رأي المعتزلة الذين جعلوا عقيدتهم في هاتين الفكرتين ، وربما كان الكتاب في تصحيح الفكرة أو تناولها تناولا آخر لما عرف عن الحلّاج من محاولة لتكوين عقيدة كلية تعم التقاليد كلها . ومهما يكن الأمر فقد ذكر ابن الجوزي ، -
« 74 »
( 1 ) هذه العبارة من الحاشية المشار إليها .
( 2 ) انظر تاريخ بغداد 2 / 249 .
( 3 ) لعله كتاب« خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ »باعتباره تفسيرا لهذه الآية ( الرحمن 55 : 4 ) وهو موضوع أكثر الحلّاج من الكتابة فيه كما يبدو .
( 4 ) لعله في تفسير سورة يوسف في ما يتصل بقوله تعالى :( لا تَقْصُصْ رُؤْياكَ عَلى إِخْوَتِكَ ، فَيَكِيدُوا لَكَ كَيْداً )( آية : 5 ) وكون يوسف قد غدا عزيز مصر .
( 5 ) لعل هذا الكتاب في نقض رأي المعتزلة الذين جعلوا عقيدتهم في هاتين الفكرتين ، وربما كان الكتاب في تصحيح الفكرة أو تناولها تناولا آخر لما عرف عن الحلّاج من محاولة لتكوين عقيدة كلية تعم التقاليد كلها . ومهما يكن الأمر فقد ذكر ابن الجوزي ، -
« 74 »
14- كتاب الساسة والخلفاء والأمراء « 1 » ، الذي نرجّح أنه كتبه لعلي ابن عيسى الوزير ، وقد وجد في خزانة كتبه كما مرّ .
15 - كتاب علم البقاء والفناء ( في التصوف ) .
16 - كتاب شخص [ لعله تشخص ] الظلمات .
17 - كتاب نور النور .
18 - كتاب المتجليّات ( لعله التجليات ) .
19 - كتاب الهياكل والعالم والعالم .
20 - كتاب مدح النبي والمثل الأعلى .
21 - كتاب الغريب الفصيح ( لعله في اللغة ) .
22 - كتاب اليقظة وبدء الخلق .
23 - كتاب القيامة والقيامات .
24 - كتاب الكبر والعظمة .
25 - كتاب الصلاة والصلوات .
26 - كتاب خزائن الخيرات ، ويعرف بالألف المقطوع والألف المألوف « 2 » .
..............
نقلا عن الصولي - وهو خصم للحلّاج - أنه قال : « رأيت الحلّاج وخاطبته ، فرأيته جاهلا يتعاقل وغبيا يتبالغ ( لعلها يتذاكى ) وفاجرا يتزهد . وكان ظاهره أنه ناسك صوفي ؛ فإذا علم أن أهل بلد يرون الاعتزال صار معتزليا أو يرون الإمامة صار إماميا . . . أو رأى أهل السنة صار سنيا . . . وكان ينتقل في البلدان » ( المنتظم 6 / 161 ) واللّه أعلم .
( 1 ) كتاب الساسة ( لا السياسة ) ليناسب ( الخلفاء والأمراء ) بعد .
( 2 ) يذكر هذا العنوان بكتاب « عطف الألف المألوف على اللام المعطوف » لأبي الحسن الديلمي ( علي بن محمد من رجال القرنين الرابع والخامس الهجريين - العاشر والحادي عشر الميلاديين ) الذي حققه ج . ك . قاديه وطبعه في مطبعة المعهد الفرنسي بالقاهرة سنة 1960 م . وترد في كتاب عطف الألف المذكور أخبار عن الحلّاج وهو من المراجع التي لم يطلع عليها ماسينيون . والظاهر أن كتاب الحلّاج المذكور هو « الألف المعطوف والألف المألوف » فجاء الديلمي واستعار الصيغة معدلة .
« 75 »
- كتاب موابيد ( لعلّه مواجيد ) العارفين .
28 - كتاب خلائق القرآن الاعتبار .
29 - كتاب الصدق والإخلاص « 1 » .
30 - كتاب الأمثال والأبواب .
31 - كتاب اليقين .
32 - كتاب التوحيد .
33 - كتاب« النَّجْمِ إِذا هَوى »( في تفسير هذه الآية ، بحذف الواو من أوّلها ( سورة النجم 53 : 1 ) ، وخصوصا بقية معناها :( ما ضَلَّ صاحِبُكُمْ وَما غَوى وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى ، إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى ، عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى (إلخ ) .
34 - كتاب« الذَّارِياتِ ذَرْواً »( في تفسير سورة الذاريات : رقم 51 وخصوصا قوله تعالى :( إِنَّما تُوعَدُونَ لَصادِقٌ وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ )( الذاريات 51 : 5 ، 6 ) كما يبدو لنا ) .
35 - كتاب في« إِنَّ الَّذِيأنزلالْقُرْآنَ لَرادُّكَ إِلى مَعادٍ »( لعله في الرجعة ) وصحة الآية بالفعل« فَرَضَ عَلَيْكَ »لا « أنزل » ( القصص 28 : 85 ) .
36 - كتاب الدرة إلى نصر القشوري .
37 - كتاب السياسة إلى الحسين بن حمدان .
38 - كتاب هو هو .
...................
( 1 ) يذكّر هذا العنوان بما ورد من أخبار محاكمة الحلّاج من أنه أحال إلى كتاب الإخلاص للحسن البصري باعتباره مصدرا للمادة التي ذكرها عن إمكان الاستغناء عن الحج بطريقة أخرى غير شدّ الرحال إلى مكة المكرمة . وقد ذكر أن المصدر كان « كتاب السنن » للحسن البصري وكذا كتابا شيعيا إسماعيليا . والظاهر - واللّه أعلم - أن الحلّاج كان يحيل على كتابه هذا الذي ضمّنه تخريجات أخباره وأسانيده .
« 76 »


تابع قناة تجليات في واتساب وتلجرام:
 👇👇👇👇 
 شربنا كأس من نهوى جهارا فصرنا بعد رؤيته حيارى قبس من الحب https://whatsapp.com/channel/0029VafyIYC8aKvG18G5he11 
 https://t.me/Tagleiatsofia

ليست هناك تعليقات:

.ان غبت عنكم ولم ترونى

.ان غبت عنكم ولم ترونى
فهذه مشاركاتى ــ بالخير تذكرونى