الاثنين، 10 نوفمبر 2025

11 …شرح ديوان الحلاج (الحسين ابن المنصور الحلاج ) د. كامل مصطفى الشيبي



11 
« 76 »
39 - كتاب كيف كان وكيف يكون .
40 - كتاب الوجود الأوّل .
41 - كتاب الكبريت الأحمر « 1 » .
42 - كتاب السّمري وجوابه معروف أن السّمري من أتباع الحلّاج وكانت ابنته مع أسرة الحلّاج في السجن ، وهي التي شهدت عليه .
43 - كتاب الوجود الثاني .
44 - كتاب « لا كيف » .
45 - كتاب الكيفية والحقيقة ( لعلها في الحقيقة أو بالحقيقة ) .
46 - كتاب الكيفية والمجاز ( لعل الصحيح بالمجاز أو في المجاز ، كما ورد في طبعة ليبزج ، ولكلّ وجه ) .
هذا ما ذكره ابن النديم من كتب الحلّاج . ونضيف نحن ما يكمل عدتها من محصولنا من أخبارها .
47 - كتاب « الإحاطة والفرقان » ( في أن الأئمة اثنا عشر على نسق الأهلّة في قوله تعالى :( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً )، وقد ذكره المقدسي وحده في البدء والتاريخ ( 5 / 26 ) .
48 - كتاب أنفاس النور ، كما في حقائق التفسير للسلمي ( ص 683 ) .
49 - كتاب في السحر ، لم يقع لنا عنوانه وربما كان كتاب الصيهور ( رقم 5 ) وقد ذكر ذلك ابن تيمية فقال فيه « وصنّف كتابا في السحر معروفا وهو موجود إلى اليوم » « 2 » .
...............................
( 1 ) يذكّر هذا الكتاب بمثيل له من تأليف عبد الوهاب الشعراني الصوفي المتأخر ( ت 973 هـ / 1565 م ) .
( 2 ) جامع الرسائل لابن تيمية ، المجموعة الأولى تحقيق د . محمد رشاد سالم ، مصر 1389 هـ / 1969 م ، رسالة في الجواب عن الحلّاج هل كان صديقا أو ( الصحيح أم ) زنديقا ، ص 187 - 199 ، وهذه الإشارة في ص 188 .
« 77 »
- الديوان ، وواضح أن هذا الثبت ينقصه الديوان الذي نحن بصدد التقديم له ، غير أنه تمّ جمعه على أيدي كثير من محبي الحلّاج على مرّ العصور حتى جمعه ماسينيون من مظانّه المختلفة ونشره لأول مرة في الصحيفة الآسيوية ( الفرنسية ) في المدة بين كانون الثاني وآذار ( يناير - مارس ) 1931 م ، وطبع بعد ذلك في كتاب منفصل ، وصدرت طبعته الثالثة - وهي التي اعتمدنا عليها في المقابلة والتحقيق والمناقشة - في باريس 1955 م .
ومن الملاحظ أن تحريم كتب الحلّاج قد أثمر ، فلم يبق الزمن من مصنّفات الحلّاج إلا على كتاب الطواسين الذي ذكر ماسينيون أنّه هرّب من سجن الحلّاج على يد صديقه وتلميذه أحمد بن عطاء الأدمي .
حتى كتاب السياسة والخلفاء والأمراء ، الذي كانت منه نسخة في مكتبة الوزير علي بن عيسى لم يبق عليه الزمان .
ولعل المستقبل يميط اللثام عن شيء من مصنفات هذا الصوفي لنطّلع عليها ونستطيع أن نصدر حكمة أقرب إلى الصواب




تابع قناة تجليات في واتساب وتلجرام: 
 👇👇👇👇 
 شربنا كأس من نهوى جهارا فصرنا بعد رؤيته حيارى قبس من الحب https://whatsapp.com/channel/0029VafyIYC8aKvG18G5he11

ليست هناك تعليقات:

.ان غبت عنكم ولم ترونى

.ان غبت عنكم ولم ترونى
فهذه مشاركاتى ــ بالخير تذكرونى