الأحد، 16 ديسمبر 2012

الكاتبة البريطانية إيفلين كوبلد



الموضوع منقول من 



الكاتبة البريطانية إيفلين كوبلد
شاعرة وكاتبة ، من كتبها (البحث عن الله) و(الأخلاق) . تقول :
"يصعب عليَّ تحديد الوقت الذي سطعت فيه حقيقة الإسلام أمامي فارتضيته ديناً ، ويغلب على ظني أني مسلمة منذ نشأتي الأولى ، فالإسلام دين الطبيعة الذي يتقبله المرء فيما لو تُرك لنفسه".
"لما دخلت المسجد النبوي تولّتني رعدة عظيمة ، وخلعت نعلي ، ثم أخذت لنفسي مكاناً قصّياً صليت فيه صلاة الفجر ، وأنا غارقة في عالم هو أقرب إلى الأحلام … رحمتك اللهم ، أي إنسان بعثت به أمة كاملة ، وأرسلت على يديه ألوان الخير إلى الإنسانية !.

وقلت أسارعُ ألقى النبيّ *** تعطّرت ، لكن بعطرِ المدينهْ
وغامت رؤايَ وعدتُ سوايَ *** وأطلقتُ روحاً بجسمي سجينهْ
سجدتُ ، سموتُ ، عبرتُ السماء *** وغادرتُ جسمي الكثيف وطينهْ
مدينةُ حِبّي مراحٌ لقلبي *** سناءٌ ، صفاءٌ ، نقاءٌ ،سكينهْ

"لم نُخلق خاطئين ، ولسنا في حاجة إلى أي خلاص من المسيح عليهالسلام ، ولسنا بحاجة إلى أحد ليتوسط بيننا وبين الله الذي نستطيع أن نُقبل عليه بأي وقت وحال.

انظر الي النبي وقدره العلي
حبيب رب الناس وطيب الانفاس
من اشرف الاجناس نبينا الاواه 
القاه مثل الشمس في ليله كالامس 
ماغاب تحت الرمس ولا الثري اخفاه
اللهم صل علي سيدنا محمد وعلي آله وصحبه وسلم

ليست هناك تعليقات:

.ان غبت عنكم ولم ترونى

.ان غبت عنكم ولم ترونى
فهذه مشاركاتى ــ بالخير تذكرونى